يتعرف البطل على البطلة بطريق الخطأ ولكنه يعجب بها وهو غني جدا ومغرور و
متغطرس و ساخر ويعمل مدير عام لشركة العائلة اما البطلة فهي فتاة بسيطة
فقيرة تعمل كمثثلة للحيل السينمائية الخطرة وتبدا المطاردة من جهة البطل الذي
يصف نفسه بالجنون لانه اعجب بها اما هي فكانت تهرب منه وتضربه كلما قابلته
ويذهبون يوما الى الغابة ويدخلون الى مكان يسمى الحديقة السرية ويجلسون في
مطعم صغير يتناولون الطعام فتقوم صاحبة المطعم باعطاء البطلة قنينتان من شراب
الزهور وعندما يعودون الى الفندق الذي يقيمون فيه تعطي البطلة للبطل احدى القناني وتطلب منه ان يعطيعا لابن عمة المطرب الذي تحبة ولكنه ياخذه لنفسة ويشربه وهي ايضا تشرب منه وفي الصباح يفاجأ الاثنان بان جسديهما قد تبدلا
وهنا تبدا الاحداث